معنا الله فهل نحن معه.. هو يدعو فالنصغ كي نسمعه
شغلتنا الناس والدنيا معا".. عنه كالتائه وسط المعمعه
يمنة " نمضي وحينا" يسرة".. لم لا نمضي إليه أو معه..؟
حقا"..
لم لا نمضي إليه أو معه..؟
وهو الحق جل في علاه يدعونا كل يوم لقربه.
أحببنا الحياة والدنيا والمال والمخلوق، ونسينا للأسف الموت والآخرة والحساب والخالق العلي القدير.
حقيقة.. كثيرا" ما نطمئن أنفسنا في ساعات الغفلة وأوقات التقصير بترديد أن الله غفور رحيم.
لم نقل زورا" بل حقيقة نطقنا لكن دعونا لا نطمئن أنفسنا كثيرا" ونسرد الآية التي تليها حتى نستشعر معنى أشمل وأكمل..
(نبأ عبادي أني أنا الغفور الرحيم* وأن عذابي هو العذاب الأليم*)
فإذا اشتغلنا بالخوف من عذاب الله شملتنا رحمة الرحيم الرحمان بإذنه وفضله وكرمه